akhbar akhbar


recent

News

recent
جاري التحميل ...

هَلْ شَعَرَتْ يَوْمًا أَنَّ لَدَيْكَ شَيْئًا مُمَيَّزًا؟ رُبَّمَا تَسَاءَلَتْ عَنْ اَلسَّبَبِ وَرَاءَ أَحْلَامِكَ اَلْكَبِيرَةِ وَطُمُوحِكَ اَلَّذِي لَا يَنْتَهِي؟ اَلْيَوْمُ، سَنَكْشِفُ اَلسِّرَّ وَرَاءَ بَعْضِ اَلتَّوَارِيخِ اَلَّتِي إِذَا كُنْتُ قَدْ وُلِدَتْ فِيهَا، فَأَنْتَ عَلَى اَلْأَرْجَحِ مِلْيُونِيرِ اَلْمُسْتَقْبَلِ! اِسْتَعَدَّ لِتَتَعَرَّفَ عَلَى مَا يُخَبِّئُهُ اَلْقَدَرُ لَكَ!. اَلْعُلَمَاءِ وَالْبَاحِثُونَ يُشِيرُونَ إِلَى أَنَّ تَارِيخَ مِيلَادِكَ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ لَهُ تَأْثِيرٌ كَبِيرٌ عَلَى شَخْصِيَّتِكَ، قُدُرَاتُكَ، وَحَتَّى مَسَارِكَ فِي اَلْحَيَاةِ. مِنْ خِلَالِ دِرَاسَةِ اَلنُّجُومِ وَعَلِمَ اَلطَّاقَةَ، تَمَّ تَحْدِيدُ تَوَارِيخَ مُحَدَّدَةٍ يَظْهَرُ فِيهَا اَلْأَشْخَاصُ اَلَّذِينَ يَحْمِلُونَ صِفَاتُ اَلْمِلْيُونِيرِ! . اَلتَّوَارِيخُ اَلْمُمَيَّزَةُ مَوَالِيدَ 15 يَنَايِرَ- 5 فَبْرَايِرُ هَؤُلَاءِ اَلْأَشْخَاصِ يَتَمَتَّعُونَ بِالْجُرْأَةِ وَالْقُدْرَةِ عَلَى اِتِّخَاذِ قَرَارَاتٍ جَرِيئَةٍ فِي اَلْأَعْمَالِ. إِذَا كُنْتُ وُلِدْتَ خِلَالُ هَذِهِ اَلْفَتْرَةِ، فَأَنْتَ قَائِدٌ بِالْفِطْرَةِ وَصَاحِبِ رُؤْيَةٍ وَاضِحَةٍ نَحْوَ اَلنَّجَاحِ. مَوَالِيد 22 أَبْرِيل- 10 مَايُو يُطْلِقُ عَلَيْهِمْ " أَسْيَادُ اَلتَّخْطِيطِ "! لَدَيْهِمْ مَهَارَةٌ مُذْهِلَةٌ فِي اَلِاسْتِثْمَارِ وَإِدَارَةِ اَلْمَوَارِدِ اَلْمَالِيَّةِ. لَا عَجَب أَنَّ كَثِيرًا مِنْ اَلْمِلْيُونِيرَاتِ يَأْتُونَ مِنْ هَذِهِ اَلتَّوَارِيخِ. مَوَالِيد 18 أُغُسْطُسَ- 9 سِبْتَمْبِرُ أَصْحَابَ هَذِهِ اَلتَّوَارِيخِ يَتَمَيَّزُونَ بِذَكَاءٍ عَمَلِيٍّ وَقُدْرَةٍ عَلَى تَحْوِيلِ اَلْأَفْكَارِ إِلَى وَاقِعٍ. إِذَا كُنْتُ مِنْهُمْ، فَطَرِيقُكَ إِلَى اَلثَّرَاءِ مَلِيءٍ بِالْإِبْدَاعِ وَالِابْتِكَارِ. مَوَالِيد 11 نُوفَمْبِرَ- 3 دِيسِمْبِرُ مَوَالِيد هَذِهِ اَلْفَتْرَةِ هُمْ مَحْظُوظُو اَلطَّاقَةُ اَلْكَوْنِيَّةُ! يَمْتَلِكُونَ حَدْسًا قَوِيًّا يُسَاعِدُهُمْ عَلَى اِغْتِنَامِ اَلْفُرَصِ قَبْلَ أَيِّ شَخْصٍ آخَرَ. اَلِانْتِقَالُ اَلثَّانِي: صِفَاتُ اَلْمِلْيُونِيرِ  وَلَكِنَّ تَذَكُّر! لَيْسَ تَارِيخُ مِيلَادِكَ وَحْدَهُ هُوَ مَا يَجْعَلُكَ مِلْيُونِيرًا، بَلْ اَلشَّغَفَ، اَلْعَمَلُ اَلْجَادُّ، وَالْإِيمَانُ بِقُدْرَتِكَ عَلَى اَلنَّجَاحِ. هَؤُلَاءِ اَلْأَشْخَاصِ لَا يَسْتَسْلِمُونَ أَبَدًا، وَيَسْتَغِلُّونَ كُلَّ فُرْصَةٍ لِتَحْقِيقِ أَحْلَامِهِمْ. إِذْن، هَلْ تَارِيخُ مِيلَادِكَ مِنْ بَيْنِ هَذِهِ اَلتَّوَارِيخِ؟ إِذَا كَانَ نَعِمَ، فَهَذَا يَعْنِي أَنَّ لَدَيْكَ كُلُّ مَا تَحْتَاجُهُ لِتَكَوُّنِ مِلْيُونِيرِ اَلْمُسْتَقْبَلِ. حَتَّى لَوْ لَمْ يَكُنْ كَذَلِكَ، تَذْكُرَ دَائِمًا أَنَّ اَلنَّجَاحَ يَبْدَأُ مِنْ دَاخِلِكَ. اِسْتَمَرَّ فِي اَلْحُلْمِ، اَلْعَمَلُ، وَلَا تَسْتَسْلِمُ أَبَدًا. لَا تَنْسَ اَلْإِعْجَابَ بِالْفِيدْيُو وَالِاشْتِرَاكِ فِي اَلْقَنَاةِ لِتَبْقَى عَلَى اِطِّلَاعِ بِأَسْرَارِ اَلنَّجَاحِ وَالطَّاقَةِ اَلْإِيجَابِيَّةِ!

عن الكاتب

ostad du maroc

التعليقات


اتصل بنا

موقع الملعب للبث المباشر لمباريات كرة القدم

جميع الحقوق محفوظة

akhbar